احبك و صدق ظني
تِكذِّبْه النوايا
اهيم في بحر مدك وجزك
واغيب بلا نهايه
واعرف إني عشقتك
واعرف انك ماتبي هوايا
بس الشوق قطّعني
أموت في حبك
ولا أموت في صمت الحنايا
دفق يراع .. أبحر معك بخاطرة.. بنثر .. بمقالة.. كل ما يصب في بحر الكلمة .. لغة متنوعة فيها الفصيح و العامي أتمنى أن تجد ما يمتعك في رحلة صيدك .
الخميس، 19 أبريل 2012
شكى جرحه لليل ..
شكى جرحه لليل ..
متى ستغيب ؟؟
متى ستعلن الرحيل ؟؟
لقد أطلت مكثك بيننا... آما آن موعد الرحيل ؟؟
ارحل ليأتي من بعدك الصبح ... أليس الصبح بقريب ؟؟
ألم يكفيك – أيها الليل – ما جنيته من قلوبنا .. من آهاتنا .. من زفراتنا .. ألم يكفيك ؟؟
إذا ارحل !! لم أعد أطيق وجودك بيننا ..
ارحل و لا تعد .. ليأتي من بعدك الصبح الجميل ..
ليأتينا بإشراق الأمل ... ليأتينا الفجر الذي أفل ..
و ليعد ذلك الزمان .. و لتصدق الأيام الأحلام ..
متى ستغيب ؟؟
متى ستعلن الرحيل ؟؟
لقد أطلت مكثك بيننا... آما آن موعد الرحيل ؟؟
ارحل ليأتي من بعدك الصبح ... أليس الصبح بقريب ؟؟
ألم يكفيك – أيها الليل – ما جنيته من قلوبنا .. من آهاتنا .. من زفراتنا .. ألم يكفيك ؟؟
إذا ارحل !! لم أعد أطيق وجودك بيننا ..
ارحل و لا تعد .. ليأتي من بعدك الصبح الجميل ..
ليأتينا بإشراق الأمل ... ليأتينا الفجر الذي أفل ..
و ليعد ذلك الزمان .. و لتصدق الأيام الأحلام ..
أبو عبدالملك … محسن الدوسري
أبو عبدالملك … محسن الدوسري
ذلك الصوت الذي طالما أشعرني بعضمة صوت المؤمن ، كم اندمجت روحي مع قافيته ، مع جرأت لحنه وعذوبته ، أطرقت حزنا من ألم الخبر ، وبكيت حسرة على أذن لن تسمعك مرة أخرى ، حُرمت من سماع شدوك ..
ناديت يارفيق الصبا :
أين أنت ؟!
وأين كنت ؟؟!
متى كنت تبحر بغير مركبك ؟؟
أغرك مركب القوم
إنه لغيرك لم يكن يوما لك..
تسامى بنفسك ..
لم تكن ترضى بغير مركبها ولم يكن يرضى بغيرك قبطانا
أتذكر ذلك المركب !!
كم أبحرت به في بحور الفضيلة ؟
أتراك نسيت فإني والله مانسيت ..
لكنني متفائل بيوم رجوعك ، لأنك قبطانه وستضل كذلك ، ستعود لن تمحي الايام مكانك ولن تغير مكانتك ، سأضل مع لحن حبك ، مع تفائلك ، مع مشاهدك ، مع أسيفك وبواسلك ، مع مواعظك و سفرك الأخير ، سأردد في كل الديار أبياتها ،
سأعزفها على اوتار الدمع كلما تذكرتك ، سأكتب آثارك ، لن أمحيها لست بالخوّان .
سأضل وفيا لك ، فأنت كنت معي في صحبتي.. في وحدتي
في سفري و حضري
في كل وقت سأكون وفيا لك لن أتركك ، سأناديك بصوتي المبحوح
بقلبي الممتلئ بحبك
سأدعوا لك ..
سأدعوا لك ..
أعدك …
ذلك الصوت الذي طالما أشعرني بعضمة صوت المؤمن ، كم اندمجت روحي مع قافيته ، مع جرأت لحنه وعذوبته ، أطرقت حزنا من ألم الخبر ، وبكيت حسرة على أذن لن تسمعك مرة أخرى ، حُرمت من سماع شدوك ..
ناديت يارفيق الصبا :
أين أنت ؟!
وأين كنت ؟؟!
متى كنت تبحر بغير مركبك ؟؟
أغرك مركب القوم
إنه لغيرك لم يكن يوما لك..
تسامى بنفسك ..
لم تكن ترضى بغير مركبها ولم يكن يرضى بغيرك قبطانا
أتذكر ذلك المركب !!
كم أبحرت به في بحور الفضيلة ؟
أتراك نسيت فإني والله مانسيت ..
لكنني متفائل بيوم رجوعك ، لأنك قبطانه وستضل كذلك ، ستعود لن تمحي الايام مكانك ولن تغير مكانتك ، سأضل مع لحن حبك ، مع تفائلك ، مع مشاهدك ، مع أسيفك وبواسلك ، مع مواعظك و سفرك الأخير ، سأردد في كل الديار أبياتها ،
سأعزفها على اوتار الدمع كلما تذكرتك ، سأكتب آثارك ، لن أمحيها لست بالخوّان .
سأضل وفيا لك ، فأنت كنت معي في صحبتي.. في وحدتي
في سفري و حضري
في كل وقت سأكون وفيا لك لن أتركك ، سأناديك بصوتي المبحوح
بقلبي الممتلئ بحبك
سأدعوا لك ..
سأدعوا لك ..
أعدك …
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)