لذلك الصوت الذي يسري في أعماقي،،
في سكون الحب وسكرته،،
ورحلة الأنس البعيدة،،
أنت مني كفقدان الزفرة الأخيرة،،
وتيه الحياة بدون بوصلة إطلالتك،،
كلماتي،، بين وصلك،، وحبلك الممتد على دروبي..
لست شيئا عابرا بداخلي..
أو كيانا تعبث به الريح ساعة من ليل،،
أنت حكايتي التي أبدأ بها
وصمتي الذي أنطق به
أنت مداد آهاتي وأتراحي
وأفراحي
وبعد الكلمات
أنت شهقة الروح،،
ومقلة العين
وهذا الأمل الذي يسمو بك
ويعزف ألحانه على مسمعك
وينحت الحرف بدم القلب
لتبقى خالدة
في سكون الحب وسكرته،،
ورحلة الأنس البعيدة،،
أنت مني كفقدان الزفرة الأخيرة،،
وتيه الحياة بدون بوصلة إطلالتك،،
كلماتي،، بين وصلك،، وحبلك الممتد على دروبي..
لست شيئا عابرا بداخلي..
أو كيانا تعبث به الريح ساعة من ليل،،
أنت حكايتي التي أبدأ بها
وصمتي الذي أنطق به
أنت مداد آهاتي وأتراحي
وأفراحي
وبعد الكلمات
أنت شهقة الروح،،
ومقلة العين
وهذا الأمل الذي يسمو بك
ويعزف ألحانه على مسمعك
وينحت الحرف بدم القلب
لتبقى خالدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق